شهد حفل حوائز الكاف هذه السنة،فضيحة مدوية، بعدما أقصت الهيئة الكروية الإفريقية كل ماهو جزائري من جميع الجوائز الفردية.
وبعدما ، تعرض قائد المنتخب الجزائري رياض محرز لسرقة السنة بحرمانه حتى من التواجد ضمن قائمة الثلاثة المرشحين لنيل جائزة أفضل لاعب إفريقي، عادت الهيئة الإفريقية لتغيب محرز مجددا عن التشكيلة المثالية الإفريقية، لالسبب سوى أنه حاز على مالذ وطال من الألقاب الفردية والجماعية مع ناديه السابق مانشستر سيتي.
وأسدل الستار عن أكذوبة حفل مراكش بتهميش الكرة الجزائرية وابطالها ونجومها في مشهد يوحي مجددا بأن الكرة الإفريقية باتت رهينة في أيدي أطراف معادية للجزائر.